احبك ياعــراق
غرد باسمك احمد مطر ..الحلفى
نزار....عباس جيجان...
وكتب عنك عمالقه دجله نت
ناجوك بخشوع كشيخ ساجد فى عتمه الليل
ويتوسلو لترابك اصمد ياجبل
وتمسكو بانفاسك كطفل تائهه يبحث عن امه
لحظه الخوف
ومن حنجره شحت احبالها الصوتيه
ومن انامل ترفت حبا وايمانا انه انت سيد الاوطان
سكنو هضابك ذات النجوم اللؤلؤي
عشو الحسن بالوانك و لمااغتربو كنت بسمائهم سحابه بيضاء
فيها كبرياء وشموخ نخيلك
اما اناسلبت الروح منى
من حنايا الفراعنه الى احشاء مناره العلوم
امتزجت روحى بهواه فاصبحت عراقيه الهوى
ملكه فى عهد الاساطير
لامتلكى هوى بلاد الرافدين
واصبحت كشلال ضؤ يتهاطل فوق الاوطان
فـ تعلمت غمام الحرف من ينابيع الشعراء
وترعرعت على حضاره دار السلام
ايا اكثر البلاد طهرا
فانت مغفره من سماء الرحمه
كم تمنيت زياره النجف
وآمر بكـربلآء من شرقها لغربها
واصيح بحسره ياعشتار
واتنزه ببساطين الناصريه
واسمع ابوذيه السماواه والديوانيه
اقعد لحظه علي شط الكوت
مع الحبيب ويصفلى جمال الحله
واطير لكهرمانه واصيح بغداد يابلد الحبايب
عشقت فيكى الرمادى وديالى
وعرفت فيكى سيدات الموصل عرفونى بوصلى لهم
واهـ من اربيل كم سافرت معك ياسيفى رحلات ورحلات
وغرد بجمالها الجميع وكنت انظر لها من وراء الستار
عراقى المجيد
حبى لك بالفطرة ..فكم انا بحاجه
لاعبر البحار واتسلق الجبال واتجاوز الوديان
لاتذوق نهر الكوثر.
لاستنشق رائحه البارود من كل اركانك
ونواح العذاري
لااتتطهر داخل بيوت الشهداء
والبس وشاح ترابك الملطخ بدماء الشرفاء
أأأهـ يـآ بلاد الحبايب
اريداصرخ واصيح لمتى نظل هكذا
محرمين من ترابك ياعـراق
اخاف الموت ياخذنى وانا لم اضع اقدامى على ترابك
لكن هذا لو اتم فاروحى تمشى وتحملنى هناك
نحوك يا عــــــراق
فمهما حدث سنظــل نرفرف تحت جناحك
احبك ياعــراق
بقلم زهراءالامير
غرد باسمك احمد مطر ..الحلفى
نزار....عباس جيجان...
وكتب عنك عمالقه دجله نت
ناجوك بخشوع كشيخ ساجد فى عتمه الليل
ويتوسلو لترابك اصمد ياجبل
وتمسكو بانفاسك كطفل تائهه يبحث عن امه
لحظه الخوف
ومن حنجره شحت احبالها الصوتيه
ومن انامل ترفت حبا وايمانا انه انت سيد الاوطان
سكنو هضابك ذات النجوم اللؤلؤي
عشو الحسن بالوانك و لمااغتربو كنت بسمائهم سحابه بيضاء
فيها كبرياء وشموخ نخيلك
اما اناسلبت الروح منى
من حنايا الفراعنه الى احشاء مناره العلوم
امتزجت روحى بهواه فاصبحت عراقيه الهوى
ملكه فى عهد الاساطير
لامتلكى هوى بلاد الرافدين
واصبحت كشلال ضؤ يتهاطل فوق الاوطان
فـ تعلمت غمام الحرف من ينابيع الشعراء
وترعرعت على حضاره دار السلام
ايا اكثر البلاد طهرا
فانت مغفره من سماء الرحمه
كم تمنيت زياره النجف
وآمر بكـربلآء من شرقها لغربها
واصيح بحسره ياعشتار
واتنزه ببساطين الناصريه
واسمع ابوذيه السماواه والديوانيه
اقعد لحظه علي شط الكوت
مع الحبيب ويصفلى جمال الحله
واطير لكهرمانه واصيح بغداد يابلد الحبايب
عشقت فيكى الرمادى وديالى
وعرفت فيكى سيدات الموصل عرفونى بوصلى لهم
واهـ من اربيل كم سافرت معك ياسيفى رحلات ورحلات
وغرد بجمالها الجميع وكنت انظر لها من وراء الستار
عراقى المجيد
حبى لك بالفطرة ..فكم انا بحاجه
لاعبر البحار واتسلق الجبال واتجاوز الوديان
لاتذوق نهر الكوثر.
لاستنشق رائحه البارود من كل اركانك
ونواح العذاري
لااتتطهر داخل بيوت الشهداء
والبس وشاح ترابك الملطخ بدماء الشرفاء
أأأهـ يـآ بلاد الحبايب
اريداصرخ واصيح لمتى نظل هكذا
محرمين من ترابك ياعـراق
اخاف الموت ياخذنى وانا لم اضع اقدامى على ترابك
لكن هذا لو اتم فاروحى تمشى وتحملنى هناك
نحوك يا عــــــراق
فمهما حدث سنظــل نرفرف تحت جناحك
احبك ياعــراق
بقلم زهراءالامير